إجابة هذا السؤال تحتاج إلى توفير خطة مُحكمة قابلة للتطبيق وتم تنفيذها من قبل ليقتنع مختص التوظيف بفاعليتها. هل يتم تنفيذ اللائحة على مراحل أم مباشرة في خطوة واحدة؟ كيف تضمن وعي الموظفين باللائحة الجديدة؟ هل توفر لهم محاضرات تساعدهم على فهمها؟ منشورات داخلية؟ مرئيات؟ اذكر الاسلوب المتبع والذي أثبتَّ كفاءته.
يطرح أصحاب العمل هذا السؤال ضمن اسئلة المقابلة الشخصية عادةً لأنهم يريدون التأكد من أن اهتماماتك وأهدافك متوافقة مع المسار الوظيفي للوظيفة المفتوحة،
مثال للإجابة: ” هذه الشركة دائمًا ما تتقدم على اتجاهات التكنولوجيا وتبحث باستمرار عن طرق لتحسين منتجاتها، وهذا النوع من التفكير المبتكر يلهمني حقًا.
هذا يظهرك بمظهر المخادع أو المتلاعب أمام مسؤول التوظيف في المقابلة الشخصية. بدلاَ من ذلك قُل ” في الماضي كنت أعاني مع تنظيم الوقت والتخطيط.
لكن المفتاح هو أن يكون لديك شيء محدد تستهدفه، بدلاً من مجرد قول “أنا اتبع الرابط بحاجة إلى وظيفة”.
إذا كانت لديك نقطة ضعف واضحة بإحدى العناصر الثلاثة فقطعًا لن يتم قبولك في الوظيفة. لماذا تلك العناصر الثلاثة بالأخص؟
“بصفتي مستشارًا ماليًا أول، أهدف إلى دمج أسلوبي الفردي لمساعدة العملاء على بناء صندوق التقاعد الذي سيعتمدون عليه.”
تحدث عن بعض الصفات والخبرات المهمة لديك ووضح نقطة حقيقية من أرض الواقع ترى أنك بحاجة للتدريب بها. قُل ” لا يوجد أحد مثالي والطريقة الوحيدة للتطور هي معرفة المناطق المهنية التي إحتاج لتطويرها.”
للإجابة، كن محددًا قدر الإمكان، قدم أمثلة واقعية واربط إجابتك بالدور الوظيفي ومهمة الشركة.
المسمى الوظيفي سيدلك على الإجابة الأصح لهذا النوع من اسئلة الانترفيو
المشاحنات من المحتمل وقوعها في أي بيئة عمل نتيجة الضغط أو التنافس أو سوء تنظيم الأولويات. الإجابة عن هذا السؤال تتطلب مرورك بعدة مواقف توليت فيها مسؤولية إدارة أزمات بين بعض العاملين.
إذا كُنت تتساءل ” كيف اجاوب على أسئلة المقابلة الشخصية “أو ” كيف اقدم نفسي في مقابلة العمل ” من خلال الأسئلة، سنسرد لك فيما يلي أكثر اسئلة المقابلة الشخصية واجوبتها شيوعًا والتي من المُتوقع أن تُصادفك خلال الانترفيو القادم.
يفضل أن تكون الرؤيتان متفقتين، إن وجدت حالة اختلاف ينبغي ذكرها.
ومع أنه قد يبدو سؤالاً سهلاً إلا أنه يلعب دوراً حساساً في المقابلة، ومع أنك قد تشعر أنك غطيت كل شيء تماماً أثناء المقابلة.